كتبت بداية هذه التدوينة في شهر يناير من العام الحالي وأكملتها اليوم.. أجلس الآن في مقعد طائرة صغيرة بجوار مخرج الطوارئ وهذا من حظي كي تكون هناك مسافة كافية أمامي أستطيع من خلالها أن أتربع بقدمي على المقعد حتى أدفئها تحت جسدي كي لا تتجمد من برودة الطائرة.. تركت للتو أختي وأخي في كندا وأمامي […]